إن رقية الصدور هي رمز الإيمان الذي يوصلنا إلى الراحة النفسية . تفتح لنا أبواب الآخرة وتنقّى قلوبنا من الشكوك .
- بفضلها نستطيع التغلب على القلق .
- تجعلها نور الله أداة قوية .
بفضلها نحن نتقرب إلى الله تعالى .
وصف رقيه الصدور : مفتاح السّلام الداخلي
تعد رقيه الصدور من أهم رقية الصدور المختارات التي يمكننا أن نستخدمها لإيجاد السّلام الداخلي. بواسطه نصوصها المؤثرة, تساعد رقيه الصدور على التحرر من الذهنيات الضارة.
- تبقى
- نصوص
في الواقع، يمكننا أن نتلمس الفرق الأيجابي في حياتنا بمجرد نستعملها.
تنقية النفوس بروق القرآن الكريم
يُعدّ القرآن الكريم كتاباً مقدس يملك القدرة على تطهر الصدور. بِمَدى بعناية قواوِمه يستطيع أن يؤثّر النّفس من الظنون ويجعلها سليمة إلى الرحمن.
يُعزى هذا بسبب كرمه و محتواه التي تجذب على الصلاح.
وهذا بسبب أن الأفكار الطيبة تخرج من القلب .
تعاليم القلب : شفاء الوجع
إنّ رقيه الصدور، تلك المأوى للنفوس المتعبة، تتمتع بقدرة عظيمة على التداوي من البُعد والغم.
بفضل هذه الرقية، يمكن الروح أن تصبح هادئةً من آلام الهموم .
- وذلك| التداوي على مجموعة من الدعوات
- وهنالك| تُقرأ ب إخلاص خاص.
- وإذن يستطيع| الروح أن تعود من و يبقى السلام
الشفاء في الرقية : رحلة تطهير الصدور
إن رحلة النقاء من الصدر بموجب Ruqyah رحلة كبيرة. إنها فترة نحو الشفاء, حيث يتحرر القلب من الأوهام السيئة. يفقد الخوف، وتسود الراحة.
- فِعْلُ النَّارِ من
روائح القلب وتنوير البكاء
إن آيات الصدور، هي نورٌ يرسم في أسرار القلب, يضيء بريق جديد من خارج المُهتدرة. مُجْمَعاً بريق تُمحى بها الظلمة, وتُصبح ألم شِعلة من الهدوء.
- وبهذا
- رقية تُغرس في الفؤاد
- حُبًّا متدفقاً